السينما الأمازيغية بين الواقع والآفاق
يتناول هذا الكتاب السينما الأمازيغية بالمغرب بصفة عامة، والسينما الناطقة بالريفية بصفة خاصة، بتقديم نظرة تاريخية تعاقبية وتتبعية، يراد بها استكشاف مسار السينما الريفية منذ نشأتها في التسعينيات من القرن الماضي إلى يومنا هذا، بالتركيز على المنتج الكمي والكيفي من الأفلام السنيمائية، والأفلام التلفزية، والمسلسلات؛ بتتبعها نقديا، وموضوعاتيا، وفنيا، وجماليا، وتقنيا.
ويلاحظ أن أول سيناريو أمازيغي قد كتبه مواطن ريفي هو عبد الله عاصم بعنوان ( صراع القبائل). وبعد ذلك، ظهرت مجموعة من الأفلام الأمازيغية الناطقة بالريفية في وقت متأخر مقارنة بنظيرتها السوسية والعربية على حد سواء، وقد تنوعت هذه الأفلام الريفية حاليا؛ بسبب وجود بعض الشركات الإنتاجية التي تعنى بماهو سمعي و بصري كشريكة ثازيري للإنتاج التي يشرف علهيا محمد بوزكو، وشركة يان للإنتاج الذي يشرف عليها عبد الرحيم هربال .
وما يزال النقد السينمائي ضعيفا ومنكمشا بمنطقة الريف لايواكب مجمل الأفلام والمنتجات السينمائية والإذاعية لكثرة عددها.وهنا، نشير إلى ناقدين، بالخصوص، قد أسديا خدمات جلى إلى السينما الأمازيغية الناطقة بالريفية هما جميل حمداوي وجمال أبرنوص.
ويلاحظ أن أول سيناريو أمازيغي قد كتبه مواطن ريفي هو عبد الله عاصم بعنوان ( صراع القبائل). وبعد ذلك، ظهرت مجموعة من الأفلام الأمازيغية الناطقة بالريفية في وقت متأخر مقارنة بنظيرتها السوسية والعربية على حد سواء، وقد تنوعت هذه الأفلام الريفية حاليا؛ بسبب وجود بعض الشركات الإنتاجية التي تعنى بماهو سمعي و بصري كشريكة ثازيري للإنتاج التي يشرف علهيا محمد بوزكو، وشركة يان للإنتاج الذي يشرف عليها عبد الرحيم هربال .
وما يزال النقد السينمائي ضعيفا ومنكمشا بمنطقة الريف لايواكب مجمل الأفلام والمنتجات السينمائية والإذاعية لكثرة عددها.وهنا، نشير إلى ناقدين، بالخصوص، قد أسديا خدمات جلى إلى السينما الأمازيغية الناطقة بالريفية هما جميل حمداوي وجمال أبرنوص.