تجليات الفن التشكيلي بالمغرب
لم يعرف المغرب اللوحة التشكيلية المسندة إلا في بداية القرن القرن العشرين، وبالضبط سنة 1920م، متأثرا في ذلك باللوحة الغربية المسندة التي ظهرت إبان المرحلة التشكيلية الكلاسيكية. وقد تحقق هذا التأسيس بواسطة الاحتكاك بالغرب، والمثقافة معه من داخل المغرب المستعمَر نفسه. ومن هنا، بدأ الفن التشكيلي المغربي برسم لوحات تشكيلية فطرية، وواقعية، وتشخيصية. وبعد ذلك، تأسست مدارس التشكيل بالمغرب كمدرسة الشمال، ومدرسة الجنوب، ومدرسة الدار البيضاء.
وقد عرف التشكيل المغربي لوحات تشكيلية متنوعة، تجمع بين الفطرية، والكلاسيكية، والانطباعية، والواقعية، والجروتيسكية، والرمزية، والوحشية، والسريالية، والدادائية، والتكعيبية، والتجريدية، والمستقبلية، والفن المعاصر بمختلف اتجاهاته البصرية، والرقمية، والتشكيلية...
ومن جهة أخرى، فقد استكشفنا الإرث الحضاري والثقافي والفني والتشكيلي بالمغرب قديما وحديثا، باستجلاء الصناعة التقليدية، والحديث عن الأزياء والحلي، والإشارة إلى الفيسفساء، والزخرفة، والنقش، والعمارة، والوشم، والخط المغربي.
وقد توقفنا أيضا عند مجموعة من اللوحات المسندية ، بتحليل بعض الرسوم الإبداعية، واللوحات التشكيلية، والعطاءات الفنية وفق منظور المدرسة التي تنتمي إليها اللوحة، بتتبع المدارس البصرية وفق تسلسلها التاريخي لمعرفة تاريخ الفن التشكيلي بالغرب نظرية، وممارسة، وتجربة.
وعلى العموم، فقد قدم التشكيل الغربي ، منذ المدرسة الكلاسيكية إلى يومنا هذا، لوحات فنية وجمالية بصرية متميزة وممتلئة بدلالات سيميائية بصرية وأيقونية متنوعة ومختلفة، تتباين حمولاتها الدلالية والفنية والجمالية والذهنية من مدرسة تشكيلية إلى أخرى، أو من سياق بصري إلى آخر، إن بنية، وإن دلالة، وإن وظيفة.
وما يهمنا في كتابنا هذا هو التوقف عند مظاهر التشكيل المغربي، باستجلاء مظاهر حضارته على الصعيد الفني والجمالي من جهة أولى، ودراسة الفن التشكيلي المغربي تأريخا وتوثيقا وتحقيبا من جهة ثانية، ورصد أنواع اللوحة التشكيلية بالمغرب من جهة ثالثة.
وقد عرف التشكيل المغربي لوحات تشكيلية متنوعة، تجمع بين الفطرية، والكلاسيكية، والانطباعية، والواقعية، والجروتيسكية، والرمزية، والوحشية، والسريالية، والدادائية، والتكعيبية، والتجريدية، والمستقبلية، والفن المعاصر بمختلف اتجاهاته البصرية، والرقمية، والتشكيلية...
ومن جهة أخرى، فقد استكشفنا الإرث الحضاري والثقافي والفني والتشكيلي بالمغرب قديما وحديثا، باستجلاء الصناعة التقليدية، والحديث عن الأزياء والحلي، والإشارة إلى الفيسفساء، والزخرفة، والنقش، والعمارة، والوشم، والخط المغربي.
وقد توقفنا أيضا عند مجموعة من اللوحات المسندية ، بتحليل بعض الرسوم الإبداعية، واللوحات التشكيلية، والعطاءات الفنية وفق منظور المدرسة التي تنتمي إليها اللوحة، بتتبع المدارس البصرية وفق تسلسلها التاريخي لمعرفة تاريخ الفن التشكيلي بالغرب نظرية، وممارسة، وتجربة.
وعلى العموم، فقد قدم التشكيل الغربي ، منذ المدرسة الكلاسيكية إلى يومنا هذا، لوحات فنية وجمالية بصرية متميزة وممتلئة بدلالات سيميائية بصرية وأيقونية متنوعة ومختلفة، تتباين حمولاتها الدلالية والفنية والجمالية والذهنية من مدرسة تشكيلية إلى أخرى، أو من سياق بصري إلى آخر، إن بنية، وإن دلالة، وإن وظيفة.
وما يهمنا في كتابنا هذا هو التوقف عند مظاهر التشكيل المغربي، باستجلاء مظاهر حضارته على الصعيد الفني والجمالي من جهة أولى، ودراسة الفن التشكيلي المغربي تأريخا وتوثيقا وتحقيبا من جهة ثانية، ورصد أنواع اللوحة التشكيلية بالمغرب من جهة ثالثة.