الجديد في تدبير التعلمات
نعني بالعملية التعليمية- التعلمية ما يسمى بالديدكتيك أو التربية الخاصة أو طرائق التدريس. وتجمع هذه العملية بين طرفين أساسين هما: المعلم والمتعلم. و تنبني العملية التعليمية- التعلمية على المُدخلات، والعمليات، والمُخرجات، والتغذية الراجعة.وقد تكون المدخلات أهدافا أو كفايات أو ملكات أو غيرها من التصورات التربوية الجديدة المعترف بها رسميا. وتستهدف هذه المدخلات تسطير مجموعة من الكفايات المزمع تحقيقها في شكل أهداف إجرائية سلوكية قبل الدخول في مسار تعلمي أو تنفيذ مجزوءة دراسية. ويتحقق ذلك بوضع امتحان تشخيصي قبلي في شكل وضعيات إدماجية أو ديدكتيكية.
و لاتقوم العملية التعليمية- التعلمية على ثلاث محطات رئيسة فقط هي: التخطيط، والتدبير، والتقويم؛ بل تستند إلى خمس عمليات مترابطة بنيويا وعضويا هي: التخطيط، والتدبير، والتنشيط، والتقويم، والدعم. وبالتالي، لايمكن أن تنجح العملية التدرسية والتعلمية إلا بتخطيط الدرس وتدبيره وفق وضعيات إدماجية وتقويمية من جهة، وعمليات تنشيطية هادفة وبناءة من جهة أخرى. ولايمكن أيضا أن يتحقق التقويم الهادف والناجح إلا بالمعالجة الداخلية والخارجية، والدعم التربوي المثمر، والتعزيز المستمر.
وعليه، تنطلق العملية التعليمية- التعلمية من مدخل أساسي يتمثل في تحديد الأهداف الإجرائية أو الكفايات النوعية من أجل التثبت من تحقيقها. لذا، لابد أن يختار المدرس المحتويات المناسبة، والطرائق البيداغوجية الكفيلة بالتبليغ وتسهيل الاكتساب والاستيعاب. ثم هناك الوسائل الديدكتيكية التي يستعين بها المدرس لتقديم درسه وتوضيحه بشكل جيد.فضلا عن الاستفادة من تقنيات التنشيط. أما المُخرجات، فتقترن بقياس الأهداف والقدرات والكفاءات لدى المتعلم على مستوى الأداء والممارسة والإنجاز على السواء. ويتحقق هذا القياس عبر محطات التقويم التشخيصي، والمرحلي، والنهائي.
ولايمكن الحكم على الهدف أو الكفاية إلا بالتقويم الذي قد يكون تشخيصيا، أو قبليا، أو تكوينيا، أو إجماليا، أو إشهاديا، أو مستمرا، أو إدماجيا...وبعد ذلك، نلتجئ إلى التغذية الراجعة(الفيدباك Feed back )، والدعم، والمعالجة الداخلية والخارجية.
و لاتقوم العملية التعليمية- التعلمية على ثلاث محطات رئيسة فقط هي: التخطيط، والتدبير، والتقويم؛ بل تستند إلى خمس عمليات مترابطة بنيويا وعضويا هي: التخطيط، والتدبير، والتنشيط، والتقويم، والدعم. وبالتالي، لايمكن أن تنجح العملية التدرسية والتعلمية إلا بتخطيط الدرس وتدبيره وفق وضعيات إدماجية وتقويمية من جهة، وعمليات تنشيطية هادفة وبناءة من جهة أخرى. ولايمكن أيضا أن يتحقق التقويم الهادف والناجح إلا بالمعالجة الداخلية والخارجية، والدعم التربوي المثمر، والتعزيز المستمر.
وعليه، تنطلق العملية التعليمية- التعلمية من مدخل أساسي يتمثل في تحديد الأهداف الإجرائية أو الكفايات النوعية من أجل التثبت من تحقيقها. لذا، لابد أن يختار المدرس المحتويات المناسبة، والطرائق البيداغوجية الكفيلة بالتبليغ وتسهيل الاكتساب والاستيعاب. ثم هناك الوسائل الديدكتيكية التي يستعين بها المدرس لتقديم درسه وتوضيحه بشكل جيد.فضلا عن الاستفادة من تقنيات التنشيط. أما المُخرجات، فتقترن بقياس الأهداف والقدرات والكفاءات لدى المتعلم على مستوى الأداء والممارسة والإنجاز على السواء. ويتحقق هذا القياس عبر محطات التقويم التشخيصي، والمرحلي، والنهائي.
ولايمكن الحكم على الهدف أو الكفاية إلا بالتقويم الذي قد يكون تشخيصيا، أو قبليا، أو تكوينيا، أو إجماليا، أو إشهاديا، أو مستمرا، أو إدماجيا...وبعد ذلك، نلتجئ إلى التغذية الراجعة(الفيدباك Feed back )، والدعم، والمعالجة الداخلية والخارجية.